صراعات
تناقلت المنصات الرقمية مؤخرا دعوة الفصائل السورية المسلحة لمحاسبة أمجد يوسف وهو عضو فرع المخابرات العسكرية 227 في سوريا، كان قد سُرّب له عام 2022 فيديو يظهره وهو يطلق النار على عشرات الاشخاص، بينهم نساء وعدد من الأطفال، ثم رميهم في حفرة، قبل إضرام النيران في جثثهم بحي التضامن في دمشق.
ونشرت صحيفة الغارديان عام 2022، تفاصيل صادمة عن مجزرة حي التضامن، وقالت، في ذلك الوقت، إن ضابط المخابرات السورية المسؤول عنها أمجد يوسف لا يزال يعمل في قاعدة عسكرية خارج دمشق.
وتتقدم هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة معها من دمشق بعد انسحاب الجيش السوري من جنوب البلاد، إذ قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن فصائل مسلحة باتت على بعد 20 كيلومترا من العاصمة.
© 2025 blinx. جميع الحقوق محفوظة