ونظم السفير الأميركي السابق لدى إسرائيل في عهد ترامب، ديفيد فريدمان، عدة زيارات لمستوطنات الضفة الغربية خلال فترة عمله، وهو ما مثّل تغييرا في الوضع القائم الذي كان سائداً قبل عهد ترامب، إذ كان السفراء الأميركيون يتجنبون زيارة المناطق الإسرائيلية الواقعة وراء "الخط الأخضر".